السؤال
جاء في كلام بعض أهل العلم: "إن قلوب العباد بيد الله، يصرّفها كيف يشاء، وهو الذي يوجّه العبد لمساعدة غيره، أو الكفّ عن ذلك، فليرجع إلى المحرّك الحقيقي، وهو الله سبحانه، فهو المعطي المانع، والمنعِم المتفضِّل، والمعتمد الكافي... انتهى.
والسؤال: هل يجوز وصف الله سبحانه وتعالى بأنه محرك حقيقي؟ جزاكم الله خيرًا.