السؤال
قمت بإقراض صديقة لي مبلغًا من المال، واتفقنا أن تعيده خلال أيام. مَرَّ الآن تقريبا سنة، ولم تقم بإعادته، مع العلم أني في حاجة له. وحين ضغطت عليها في الفترة الأخيرة، وطلبت منها السداد، قالت بأنها قامت بتقديم طلب للحصول على قرض ربوي من أجل سداد ديني.
فهل أصبح مذنبة في صورة قبولي للمبلغ، وأنا أعلم مصدره؟ أم أنا غير آثمة؛ لأنني سأستعيد ديني فقط؟