( أله ) ( هـ ) في حديث : " إذا وقع العبد في ألهانية الرب لم يجد أحدا يأخذ بقلبه " هو مأخوذ من إلاه ، وتقديرها فعلانية بالضم : يقول إلاه بين الإلاهية والألهانية . وأصله من أله يأله إذا تحير . يريد إذا وقع العبد في عظمة الله تعالى وجلاله وغير ذلك من صفات الربوبية ، وصرف وهمه إليها أبغض الناس حتى لا يميل قلبه إلى أحد . وهيب بن الورد