( تنا ) ( هـ ) في حديث قتادة : " كان من العلماء ، فأضرت به التناوة " أراد التناية ، وهي الفلاحة والزراعة فقلب الياء واوا ، يريد أنه ترك المذاكرة ومجالسة العلماء ، وكان نزل قرية على طريق حميد بن هلال الأهواز . ويروى " النباوة " بالنون والباء : أي الشرف .