( حمز ) ( هـ ) في حديث " ابن عباس سئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : أي الأعمال أفضل ؟ فقال : أحمزها " أي أقواها وأشدها . يقال : رجل حامز الفؤاد وحميزه : أي شديده .
( هـ ) وفي حديث أنس " " أي كناه أبا حمزة . وقال كناني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ببقلة كنت أجتنيها الأزهري : البقلة التي جناها أنس كان في طعمها لذع فسميت حمزة بفعلها . يقال رمانة حامزة : أي فيها حموضة .
* ومنه حديث عمر " أنه شرب شرابا فيه حمازة " أي لذع وحدة ، أو حموضة .