فكم كربة ذب الزبير بسيفه عن المصطفى والله يعطي ويجزل فما مثله فيهم ولا كان قبله
وليس يكون الدهر ما دام يذبل ثناؤك خير من فعال معاشر
وفعلك يا ابن الهاشمية أفضل
فكم كربة ذب الزبير بسيفه عن المصطفى والله يعطي ويجزل فما مثله فيهم ولا كان قبله
وليس يكون الدهر ما دام يذبل ثناؤك خير من فعال معاشر
وفعلك يا ابن الهاشمية أفضل
فَكَمْ كُرْبَةً ذَبَّ الزبير بِسَيْفِهِ عَنِ الْمُصْطَفَى وَاللَّهُ يُعْطِي وَيُجْزِلُ فَمَا مِثْلُهُ فِيهِمْ وَلَا كَانَ قَبْلَهُ
وَلَيْسَ يَكُونُ الدَّهْرُ مَا دَامَ يَذْبُلُ ثَنَاؤُكَ خَيْرٌ مِنْ فِعَالِ مُعَاشِرٍ
وَفِعْلُكَ يَا ابْنَ الْهَاشِمِيَّةِ أَفْضَلُ