( 7957 ) فصل : وإن . فهي يمين موجبة للكفارة ، والخلاف فيه كالذي ذكرناه في الفصل الذي قبله . وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقسم به ، وانضم إليه عرف الاستعمال ، فوجب أن يصرف إليه . واختلف في اشتقاقه ، فقيل : هو جمع يمين ، وحذفت النون فيه في البعض تخفيقا لكثرة الاستعمال . وقيل : هو من اليمين ، فكأنه قال : ويمين الله لأفعلن . وألفه ألف وصل . قال : وايم الله ، أو وايمن الله