وأصل هذه المسألة إذا جاز عند قرأ في صلاته بالفارسية رحمه الله ويكره ، أبي حنيفة وعندهما لا يجوز إذا كان يحسن العربية ، وإذا كان لا يحسنها يجوز وعند رضي الله عنه لا تجوز القراءة بالفارسية بحال ولكنه إن كان لا يحسن العربية ، وهو أمي يصلي بغير قراءة . الشافعي