قوله تعالى : وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها .
أخرج ، عبد الرزاق ، والفريابي ، وعبد بن حميد ، وابن المنذر ، عن وابن أبي حاتم في قوله : ابن عباس وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها قال : هي الصلاة المكتوبة .
وأخرج ، عبد الرزاق ، وابن جرير ، وابن المنذر ، عن وابن أبي حاتم في [ ص: 262 ] قوله : قتادة وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس قال : هي صلاة الفجر : وقبل غروبها قال : صلاة العصر : ومن آناء الليل قال : صلاة المغرب والعشاء : وأطراف النهار قال : صلاة الظهر .
وأخرج ، الطبراني ، وابن مردويه عن وابن عساكر ، جرير وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها قال : قبل طلوع الشمس صلاة الصبح : وقبل غروبها صلاة العصر . عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله :
وأخرج عن ابن أبي حاتم في قوله : السدي وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها قال : كان هذا قبل أن تفرض الصلاة .
وأخرج ، أحمد ، والبخاري ومسلم ، وأبو داود ، والترمذي ، والنسائي ، وابن ماجه ، وابن جرير ، وابن خزيمة ، وابن أبي حاتم ، وابن حبان عن وابن مردويه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : جرير وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها . [ ص: 263 ] وأخرج إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا ، ثم قرأ : ، ابن أبي شيبة ، ومسلم ، وأبو داود عن والنسائي عمارة بن رويبة : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : . لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها
وأخرج عن الحاكم فضالة بن وهب الليثي، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : . حافظ على العصرين ، قلت : وما العصران؟ قال : صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها
وأخرج عن عبد بن حميد في قوله : عكرمة ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار قال : بعد الصبح وعند غروب الشمس .
وأخرج ، عن ابن أبي حاتم في قوله : ابن زيد لعلك ترضى قال : الثواب فيما يزيدك الله على ذلك .
وأخرج عن عبد بن حميد أبي عبد الرحمن أنه قرأ : ( لعلك ترضى ) برفع التاء .
[ ص: 264 ]