nindex.php?page=treesubj&link=29036_19860_28328_29785_32016_34274nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=10أعد الله لهم عذابا شديدا فاتقوا الله يا أولي الألباب الذين آمنوا قد أنزل الله إليكم ذكرا

nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=10أعد الله لهم عذابا شديدا تكرير للوعيد وبيان لكونه مرتقبا كأنه قيل: أعد الله لهم هذا العذاب. nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=10فاتقوا الله يا أولي الألباب ويجوز أن يراد بالحساب استقصاء ذنوبهم وإثباتها في صحائف الحفظة وبالعذاب ما أصابهم عاجلا، وقد جوز أن يكون عتت وما عطف عليه صفة للقرية ، وأعد الله لهم جوابا لقوله تعالى: nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=8وكأين . nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=10الذين آمنوا منصوب بإضمار أعني بيانا للمنادى أو عطف بيان له أو نعت وفي إبداله منه ضعف لتعذر حلوله محله. nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=10قد أنزل الله إليكم ذكرا هو جبريل عليه السلام سمي به لكثرة ذكره أو لنزوله بالذكر الذي هو القرآن كما ينبئ عنه إبدال قوله تعالى:

nindex.php?page=treesubj&link=29036_19860_28328_29785_32016_34274nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=10أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فَاتَّقُوا اللَّهُ يَا أُولِي الألباب الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا

nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=10أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا تَكْرِيرٌ لِلْوَعِيدِ وَبَيَانٌ لِكَوْنِهِ مُرْتَقَبًا كَأَنَّهُ قِيلَ: أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ هَذَا الْعَذَابَ. nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=10فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الألباب وَيَجُوزُ أَنْ يُرَادَ بِالْحِسَابِ اسْتِقْصَاءُ ذُنُوبِهِمْ وَإِثْبَاتُهَا فِي صَحَائِفِ الْحَفَظَةِ وَبِالْعَذَابِ مَا أَصَابَهُمْ عَاجِلًا، وَقَدْ جُوِّزَ أَنْ يَكُونَ عَتَتْ وَمَا عُطِفَ عَلَيْهِ صِفَةً لِلْقَرْيَةِ ، وَأَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ جَوَابًا لِقَوْلِهِ تَعَالَى: nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=8وَكَأَيِّنْ . nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=10الَّذِينَ آمَنُوا مَنْصُوبٌ بِإِضْمَارِ أَعْنِي بَيَانًا لِلْمُنَادَى أَوْ عَطْفُ بَيَانٍ لَهُ أَوْ نَعْتٌ وَفِي إِبْدَالِهِ مِنْهُ ضَعْفٌ لِتَعَذُّرِ حُلُولِهِ مَحَلَّهُ. nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=10قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا هُوَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ سُمِّيَ بِهِ لِكَثْرَةِ ذِكْرِهِ أَوْ لِنُزُولِهِ بِالذِّكْرِ الَّذِي هُوَ القرآن كَمَا يُنْبِئُ عَنْهُ إِبْدَالُ قَوْلِهِ تَعَالَى: