nindex.php?page=treesubj&link=30549_31788_31913_28991nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=57قال حين لم يجد مطعنا مخيلا للقبط بما يثيرهم حمية لأنفسهم لأنه علم حقية ما جاء به
موسى وظهوره، وتقبل العقول له، فخاف أن يتبعه الناس ويتركوه، ووهن في نفسه وهنا عظيما بتأمل كلماته مفردة ومركبة يعرف مقداره:
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=57أجئتنا لتخرجنا من أرضنا هذه التي نحن مالكوها
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=57بسحرك يا موسى فخيل إلى أتباعه أن ذلك سحر، فكان ذلك - مع ما ألفوه من عادتهم في الضلال - صارفا لهم عن اتباع ما رأوا من البيان،
nindex.php?page=treesubj&link=30549_31788_31913_28991nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=57قَالَ حِينَ لَمْ يَجِدْ مَطْعَنًا مُخَيِّلًا لِلْقِبْطِ بِمَا يُثِيرُهُمْ حَمِيَّةً لِأَنْفُسِهِمْ لِأَنَّهُ عَلِمَ حَقِّيَّةَ مَا جَاءَ بِهِ
مُوسَى وَظُهُورَهُ، وَتَقَبُّلَ الْعُقُولِ لَهُ، فَخَافَ أَنْ يَتَّبِعَهُ النَّاسُ وَيَتْرُكُوهُ، وَوَهَنَ فِي نَفْسِهِ وَهْنًا عَظِيمًا بِتَأَمُّلِ كَلِمَاتِهِ مُفْرَدَةً وَمُرَكَّبَةً يَعْرِفُ مِقْدَارَهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=57أَجِئْتَنَا لِتُخْرِجَنَا مِنْ أَرْضِنَا هَذِهِ الَّتِي نَحْنُ مَالِكُوهَا
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=57بِسِحْرِكَ يَا مُوسَى فَخَيَّلَ إِلَى أَتْبَاعِهِ أَنَّ ذَلِكَ سِحْرٌ، فَكَانَ ذَلِكَ - مَعَ مَا أَلِفُوهُ مِنْ عَادَتِهِمْ فِي الضَّلَالِ - صَارِفًا لَهُمْ عَنِ اتِّبَاعِ مَا رَأَوْا مِنَ الْبَيَانِ،