يديه ومن خلفه ، أجئتنا ، ممطرنا ، تدمر ، القرآن ، حضروه ، يديه ، جلي .
إني أخاف فتح الياء المدنيان والمكي والبصري ، وأسكنها غيرهم .
وأبلغكم قرأ بإسكان الباء وتخفيف اللام ، وغيره بفتح الباء وتشديد اللام . أبو عمرو
ولكني أراكم فتح الياء المدنيان والبزي والبصري ، وأسكنها غيرهم .
لا يرى إلا مساكنهم قرأ عاصم وحمزة ويعقوب بياء تحتية مضمومة ورفع نون مساكنهم ، والباقون بتاء مثناة فوقية مفتوحة ونصب نون مساكنهم . وخلف
وأفئدة في الوقف عليه تحقيق الهمزة الأولى وتسهيلها ، وعلى كل نقل حركة الهمزة الثانية إلى الفاء مع حذف الهمزة . لحمزة
فما أغنى عنهم إلى يستهزئون ، في هذه الآية تسعة أوجه : فتح لورش أغنى مع توسط شيء وقصر آيات وتثليث يستهزئون ثم التطويل في آيات ويستهزئون ثم مد شيء وآيات ويستهزئون ثم تقليل أغنى مع توسط شيء وآيات ومع التوسط والمد في يستهزئون ثم تطويل آيات ويستهزئون ثم تطويل شيء وآيات ويستهزئون . ولا يخفى ما في يستهزئون لأبي جعفر . وحمزة
أولياء أولئك قرأ قالون بتسهيل الأولى مع المد والقصر والبزي بإسقاط الأولى مع القصر والمد وأبو عمرو وورش وقنبل وأبو جعفر ورويس بتسهيل الثانية ، ولورش إبدالها حرف مد مع القصر لتحرك ما بعدها . ولا يعتبر ذلك من باب البدل وقنبل نظرا لعروض حرف المد ، وليس في القرآن همزتان مضمومتان من كلمتين إلا في هذا الموضع . لورش
بقادر قرأ بياء مثناة تحتية مفتوحة وسكون القاف بعدها مع ضم الراء من غير تنوين على أنه فعل مضارع ، والباقون بباء موحدة مكسورة وفتح القاف وألف بعدها مع كسر الراء منونة على أنه اسم فاعل . يعقوب