يستبشرون رقق الراء . ورش
وأن الله قرأ بكسر الهمزة والباقون بفتحها . الكسائي
المؤمنين جلي .
القرح ضم القاف والأخوان شعبة وفتحها غيرهم . وخلف
سوء فيه لحمزة وقفا ما في شيء المرفوع من الأوجه الستة وقد تقدمت . وهشام
رضوان قرأ بضم الراء والباقون بكسرها . شعبة
أولياءه فيه وقفا التسهيل مع المد والقصر . لحمزة
وخافون أثبت الياء وصلا أبو عمرو وفي الحالين وأبو جعفر ، وحذفها الباقون في الحالين . يعقوب
ولا يحزنك قرأ بضم الياء وكسر الزاي ، والباقون بفتح الياء وضم الزاي . نافع
ولا يحسبن الذين كفروا ، ولا يحسبن الذين يبخلون قرأ بتاء الخطاب فيهما ، والباقون بياء الغيبة ، وفتح السين حمزة ابن عامر وعاصم وحمزة وكسرها الباقون . وأبو جعفر
لأنفسهم فيه وقفا إبدال الهمزة ياء خالصة وتحقيقها . [ ص: 74 ] لحمزة
يميز قرأ الأخوان ويعقوب بضم الياء الأولى وفتح الميم وكسر الياء الثانية وتشديدها ، والباقون بفتح الياء الأولى وكسر الميم وإسكان الياء الثانية . وخلف
والله بما تعملون خبير قرأ والبصريان بياء الغيبة ، والباقون بتاء الخطاب . المكي
أغنياء فيه لحمزة وقفا خمسة أوجه وقد سبقت مرارا . وهشام
سنكتب ما قالوا وقتلهم الأنبياء بغير حق ونقول قرأ حمزة سنكتب بياء مضمومة مكان النون وفتح التاء ، ورفع لام قتلهم ويقول بياء الغيب ، والباقون بنون مفتوحة وضم التاء ونصب لام قتلهم ونقول بالنون والأنبياء لا يخفى .
بظلام غلظ اللام . ورش
" فلم" وقف بخلف عنه البزي بلا خلاف عليه بهاء السكت وغيرهما على الميم . ويعقوب
والزبر والكتاب قرأ بزيادة باء موحدة قبل حرف التعريف فيهما ، ووافقه هشام ابن ذكوان في الأول فقط ، والباقون بحذفها فيهما .
الغرور آخر الربع .
الممال
فزادهم لابن ذكوان بخلف عنه بلا خلف ، وحمزة جاءكم و جاءوا لابن ذكوان وحمزة ، وخلف يسارعون بالإمالة لدوري ، ولا تقليل فيه الكسائي ، لورش آتاهم بالإمالة للأصحاب والتقليل بخلاف عنه . لورش النار بالإمالة للبصري والتقليل والدوري . لورش الدنيا بالإمالة للأصحاب ، وبالتقليل للبصري بخلف عنه . وورش
ولا إمالة في وخافون لأنه أمر ، والإمالة لا تكون إلا في الماضي ، ولا في فاز لأنه ليس من جملة الأفعال العشرة التي يميلها . حمزة
المدغم
" الصغير" قد جمعوا ، قد جاءكم ، لقد سمع ، أدغم الثلاثة البصري والأخوان وهشام . وخلف
" الكبير" قال لهم ، يجعل لهم من فضله هو ، نؤمن لرسول ، زحزح عن النار ، الغرور * لتبلون . ولا إدغام في سنكتب ما قالوا ، لأن إدغام الباء في الميم خاص بـ يعذب من يشاء .