قال (
nindex.php?page=treesubj&link=1497ويستقبل القبلة ) لقوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=144فولوا وجوهكم شطره } ثم من كان
بمكة ففرضه إصابة عينها ، ومن كان غائبا
[ ص: 270 ] ففرضه إصابة جهتها هو الصحيح لأن التكليف بحسب الوسع .
قَالَ (
nindex.php?page=treesubj&link=1497وَيَسْتَقْبِلُ الْقِبْلَةَ ) لِقَوْلِهِ تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=144فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ } ثُمَّ مَنْ كَانَ
بِمَكَّةَ فَفَرْضُهُ إصَابَةُ عَيْنِهَا ، وَمَنْ كَانَ غَائِبًا
[ ص: 270 ] فَفَرْضُهُ إصَابَةُ جِهَتِهَا هُوَ الصَّحِيحُ لِأَنَّ التَّكْلِيفَ بِحَسَبِ الْوُسْعِ .