وقوله - عز وجل -: لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى ؛ "القبس": ما أخذته في رأس عود من النار؛ أو رأس فتيلة؛ أو أجد على النار هدى ؛ جاء في التفسير أنه - صلى الله عليه وسلم - ضل الطريق؛ وجاء أنه ضل عن الماء؛ فرجا أن يجد عند النار من يهديه الطريق؛ أو يدله على الماء.