ويكره بالثياب ، ويحرم تزيينها بالحرير والصور لعموم الأخبار ، وقد أفتى بذلك تزيين البيوت للرجال وغيرهم حتى مشاهد الصلحاء والعلماء الشيخ في إلباسها الحرير ، أما تزيين المساجد بها فسيأتي في الوقف إن شاء الله تعالى .
نعم يجوز ستر الكعبة به تعظيما لها ، والأوجه جواز ستر قبره صلى الله عليه وسلم وسائر الأنبياء به كما جزم به الأشموني في بسيطه جريا على العادة المستمرة من غير نكير .