للاتباع ; ولأنه شافع وحق الشافع التقدم ، وأما خبر { ويسن كونه ( أمامها ) } فضعيف ، وشمل ذلك ما لو كان راكبا كما في الروضة والمجموع ، ونقله فيه عن امشوا خلف الجنازة والأصحاب خلافا لما ذكره الشافعي الرافعي في شرح المسند تبعا ، ولو مشى خلفها حصل له فضيلة أصل المتابعة دون كمالها ، للخطابي
ولو تقدم إلى المقبرة لم يكره ، ثم هو بالخيار إن شاء قام حتى توضع الجنازة وإن شاء قعد .