جهل وإنما هي دعاء له ، والدعاء يكون بين الجهر والمخافتة . وإزعاج الأعضاء برفع الصوت
كذا اعتمده الباجي في كنز العفاة ، وحرر أنها قد ترد ككلمة التوحيد مع أنها [ ص: 520 - 521 ] أعظم منها وأفضل ; لحديث الأصبهاني وغيره عن قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { أنس من صلى علي مرة واحدة فتقبلت منه محا الله عنه ذنوب ثمانين سنة } فقيد المأمول بالقبول نهر لنفسه وأبويه وأستاذه المؤمنين . ( ودعا ) بالعربية ، وحرم بغيرها