الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                  5423 70 - حدثنا عبد الله بن محمد، أخبرنا هشام، أخبرنا معمر، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: لا طيرة، وخيرها الفأل، قالوا: وما الفأل يا رسول الله؟ قال: الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم.

                                                                                                                                                                                  التالي السابق


                                                                                                                                                                                  مطابقته للترجمة ظاهرة.

                                                                                                                                                                                  وعبد الله بن محمد المسندي وهشام الدستوائي، عن معمر بن راشد، عن محمد بن مسلم الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، عن أبي هريرة .

                                                                                                                                                                                  وأخرجه مسلم في الطب، عن عبد بن حميد، ومضى الكلام فيه الآن.

                                                                                                                                                                                  قوله: "قالوا" بصيغة الجمع رواية الكشميهني، وفي رواية الأكثرين قال بالإفراد.




                                                                                                                                                                                  الخدمات العلمية