nindex.php?page=treesubj&link=34332 (مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا) أَيْ لَيْسَ عَلَى مِنْهَاجِنَا؛ لِأَنَّ وَصْفَ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ وَطَرِيقَتَهُ الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا وَالرَّغْبَةُ عَنْهَا وَعَدَمُ الشَّرَهِ وَالطَّمَعِ الْبَاعِثَيْنِ عَلَى الْغِشِّ nindex.php?page=treesubj&link=32533 (وَالْمَكْرُ وَالْخِدَاعُ فِي النَّارِ) أَيْ صَاحِبُهُمَا يَسْتَحِقُّ دُخُولَهَا، لِأَنَّ الدَّاعِيَ إِلَى ذَلِكَ الْحِرْصُ فِي الدُّنْيَا وَالشُّحُّ عَلَيْهَا وَالرَّغْبَةُ فِيهَا، وَذَلِكَ يَجُرُّ إِلَيْهَا، وَأَخَذَ الذَّهَبِيُّ مِنَ الْوَعِيدِ عَلَى ذَلِكَ أَنَّ الثَّلَاثَةَ مِنَ الْكَبَائِرِ، فَعَدَّهَا مِنْهَا

(طب حل عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=10ابْنِ مَسْعُودٍ ) قَالَ الْهَيْثَمِيُّ بَعْدَ مَا عَزَاهُ nindex.php?page=showalam&ids=14687لِلطَّبَرَانِيِّ فِي الْكَبِيرِ وَالصَّغِيرِ مَعًا: رِجَالُهُ ثِقَاتٌ، وَفِي عَاصِمِ بْنِ بَهْدَلَةَ كَلَامٌ لِسُوءِ حِفْظِهِ.