إِذَا تَاهَ الصَّدِيقُ عَلَيْكَ كِبْرًا. . . فَتُهْ كِبْرًا عَلَى ذَاكَ الصَّدِيقِ
إِنَّ أَخَاكَ الْحَقَّ مَنْ كَانَ مَعَكْ. . . وَمَنْ يَضُرُّ نَفْسَهُ لِيَنْفَعَكْ
وَمَنْ إِذَا رَيْبُ الزَّمَانِ صَدَّعَكْ. . . شَتَّتَ فِيهِ شَمْلَهُ لِيَجْمَعَكْ
مَحَكُّ الْمَوَدَّةِ وَالْإِخَاءِ. . . حَالَةُ الشِّدَّةِ دُونَ الرَّخَاءِ
دَعْوَى الْإِخَاءِ عَلَى الرَّخَاءِ كَثِيرَةٌ. . . وَفِي الشَّدَائِدِ تُعْرَفُ الْإِخْوَانُ
إذا تاه الصديق عليك كبرا. . . فته كبرا على ذاك الصديق
إن أخاك الحق من كان معك. . . ومن يضر نفسه لينفعك
ومن إذا ريب الزمان صدعك. . . شتت فيه شمله ليجمعك
محك المودة والإخاء. . . حالة الشدة دون الرخاء
دعوى الإخاء على الرخاء كثيرة. . . وفي الشدائد تعرف الإخوان