كل امرئ مصبح في أهله والموت أدنى من شراك نعله
وكان إذا أقلع عنه الحمى يرفع عقيرته ويقول: بلال
ألا
ليت شعري هل أبيتن ليلة بواد وحولي إذخر وجليل
وهل أردن يوما مياه مجنة وهل يبدون لي شامة وطفيل
قالت فجئت رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فأخبرته فقال: " عائشة: المدينة كحبنا مكة أو أشد، وصححها وبارك لنا في صاعها ومدها، وانقل حماها فاجعلها اللهم حبب إلينا بالجحفة". [انظر: 1889- مسلم: 1376- فتح: 7 \ 262] لما قدم رسول الله- صلى الله عليه وسلم-