الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              4614 [ ص: 391 ] [ باب] قوله: برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد [ الصف: 6]

                                                                                                                                                                                                                              4896 - حدثنا أبو اليمان، أخبرنا شعيب، عن الزهري أخبرني محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه - رضي الله عنه -، قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " إن لي أسماء، أنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي، وأنا العاقب". [ انظر:3532 - مسلم:2354 - فتح: 8 \ 640]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث جبير بن مطعم : "إن لي أسماء" سلف في المناقب، وأخرجه مسلم والترمذي والنسائي .




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية