الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              4475 [ ص: 46 ] 8 - باب: قوله: إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم الآية [ النور: 15]

                                                                                                                                                                                                                              4752 - حدثنا إبراهيم بن موسى، حدثنا هشام أن ابن جريج أخبرهم قال ابن أبي مليكة سمعت عائشة تقرأ إذ تلقونه بألسنتكم . [ انظر: 4144 - فتح: 8 \ 482].

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث ابن أبي مليكة سمعت عائشة تقرأ إذ تلقونه بألسنتكم .

                                                                                                                                                                                                                              وقد سلف الكلام عليه.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية