الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
هي مكية، وهي المانعة المنجية من عذاب القبر، كما أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي من حديث nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس . وقال: غريب، وحسن من حديث nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة مرفوعا: nindex.php?page=hadith&LINKID=665186 "إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له، وهي nindex.php?page=treesubj&link=29038سورة تبارك".
ونزلت قبل الحاقة وبعد الطور كما قاله nindex.php?page=showalam&ids=14467السخاوي .
( ص ) ( التفاوت: الاختلاف، والتفاوت والتفوت واحد ) قلت: هما لغتان كالتعهد والتعاهد، والتحمل والتحامل، والتظهر والتظاهر. قراءة nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي وحمزة : ( من تفوت ) بغير ألف. وقراءة الباقين بإثباتها. وقيل: تفاوت، أي: ليس هو متباينا وتفوت أن بعضه لم يفت بعضا. و nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=3خلق الرحمن . قيل: إنه جميعه. وقيل: إنه السماء.
( ص ) ( وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=19صافات : بسط أجنحتهن، nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21ونفور الكفور ) أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عن حجاج، عن nindex.php?page=showalam&ids=16087شبابة، عن nindex.php?page=showalam&ids=17275ورقاء، عن nindex.php?page=showalam&ids=16406ابن أبي نجيح ، عنه. وعبارة nindex.php?page=showalam&ids=13968الثعلبي في تباعد عن الحق، وهو بمعناه وفي بعض النسخ: وتفور تفور القدر. أي: تغلي كغليان القدر. وهذا تفسير قوله: nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=7وهي تفور [ تبارك: 7].