الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                                                                              سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

                                                                                                                                                                                                                              الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي

                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              شرح غريب ذكر وصول الأسارى إلى المدينة الشريفة

                                                                                                                                                                                                                              الحجرة : واحدة الحجر ، وهي البيوت .

                                                                                                                                                                                                                              السريد - بسين مهملة - تعني به الثريد ، كذا ذكره البلاذري وغيره ، وفيه نظر ، لأن سيدنا أسامة بن زيد رضي الله عنهما كان من فصحاء العرب ، ونشأ بينهم ، فكيف يأتي بالثاء المثلثة سينا ؟ وكيف يقر على ذلك في حالة الصغر ؟

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية