[ ص: 315 ] خاتمة الناسخ
آخر الجزء السادس عشر ، يتلوه في الجزء السابع عشر دخول سنة ست وثمانين وأربعمائة .
وكان الفراغ منه في حادي عشر ربيع الآخر سنة ست وثمانمائة . أحسن الله نقضها بخير وعافية بمنه وكرمه وغفر لمن استكتبه وكتبه ولمن نظر فيه ودعا لهما بالمغفرة والرحمة وجميع المسلمين . آمين آمين آمين .
والحمد لله رب العالمين وصلواته على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ، وحسبنا الله ونعم الوكيل .