والرجيع الروث والعذرة فعيل بمعنى فاعل لأنه رجع عن حاله الأولى بعد أن كان طعاما أو علفا وكذلك كل فعل أو قول يرد فهو رجيع فعيل بمعنى مفعول بالتخفيف ورجع في أذانه بالتثقيل إذا أتى بالشهادتين مرة خفضا ومرة رفعا ورجع بالتخفيف إذا كان قد أتى بالشهادتين مرة ليأتي بهما أخرى وارتجع فلان الهبة واسترجعها ورجع فيها بمعنى وراجعته عاودته .