وددته أوده من باب تعب ودا بفتح الواو وضمها أحببته والاسم المودة وددت لو كان كذا أود أيضا ودا وودادة بالفتح تمنيته .
وفي لغة وددت أود بفتحتين حكاها وهو غلط عند الكسائي البصريين وقال لم يقل الزجاج إلا ما سمع ولكنه سمعه ممن لا يوثق بفصاحته وواددته موادة وودادا من باب قاتل وود بضم الواو وفتحها صنم وبه سمي عبد ود وتودد إليه تحبب وهو ودود أي محب يستوي فيه الذكر والأنثى . الكسائي