قال الشاعر :
وقامت الحرب بنا على ساق
[ ص: 160 ] وقال آخر :وإذا يقال أتيتم لم يبرحوا حتى تقيم الخيل سوق طعان
وقيل : ( يقيمون ) يديمون ، وأقامه أي أدامه ; وإلى هذا المعنى أشار عمر بقوله : ( من حفظها وحافظ عليها حفظ دينه ، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع . )