nindex.php?page=treesubj&link=28973وقوله nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=23من دون الله أي من غيره ، ودون نقيض فوق ، وهو تقصير عن الغاية ، ويكون ظرفا . والدون : الحقير الخسيس ، قال :
إذا ما علا المرء رام العلاء ويقنع بالدون من كان دونا
ولا يشتق منه فعل ، وبعضهم يقول منه : دان يدون دونا . ويقال : هذا دون ذاك ، أي أقرب منه . ويقال في الإغراء بالشيء : دونكه . قالت
تميم nindex.php?page=showalam&ids=14078للحجاج : أقبرنا
صالحا - وكان قد صلبه - فقال : دونكموه .
nindex.php?page=treesubj&link=28973وَقَوْلُهُ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=23مِنْ دُونِ اللَّهِ أَيْ مِنْ غَيْرِهِ ، وَدُونَ نَقِيضُ فَوْقَ ، وَهُوَ تَقْصِيرٌ عَنِ الْغَايَةِ ، وَيَكُونُ ظَرْفًا . وَالدُّونُ : الْحَقِيرُ الْخَسِيسُ ، قَالَ :
إِذَا مَا عَلَا الْمَرْءُ رَامَ الْعُلَاءَ وَيَقْنَعُ بِالدُّونِ مَنْ كَانَ دُونَا
وَلَا يُشْتَقُّ مِنْهُ فِعْلٌ ، وَبَعْضُهُمْ يَقُولُ مِنْهُ : دَانَ يَدُونَ دَوْنًا . وَيُقَالُ : هَذَا دُونَ ذَاكَ ، أَيْ أَقْرَبُ مِنْهُ . وَيُقَالُ فِي الْإِغْرَاءِ بِالشَّيْءِ : دُونَكَهُ . قَالَتْ
تَمِيمٌ nindex.php?page=showalam&ids=14078لِلْحَجَّاجِ : أَقْبِرْنَا
صَالِحًا - وَكَانَ قَدْ صَلَبَهُ - فَقَالَ : دُونَكُمُوهُ .