nindex.php?page=treesubj&link=29057قوله تعالى : nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=10فما له من قوة ولا ناصر قوله تعالى : فما له أي للإنسان من قوة أي منعة تمنعه . ولا ناصر ينصره مما نزل به . وعن
عكرمة nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=10فما له من قوة ولا ناصر قال : هؤلاء الملوك ، ما لهم يوم القيامة من قوة ولا ناصر . وقال
سفيان : القوة : العشيرة . والناصر : الحليف . وقيل :
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=10فما له من قوة في بدنه . ولا ناصر من غيره يمتنع به من الله . وهو معنى قول
قتادة .
nindex.php?page=treesubj&link=29057قَوْلُهُ تَعَالَى : nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=10فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ قَوْلُهُ تَعَالَى : فَمَا لَهُ أَيْ لِلْإِنْسَانِ مِنْ قُوَّةٍ أَيْ مَنَعَةٍ تَمْنَعُهُ . وَلَا نَاصِرٍ يَنْصُرُهُ مِمَّا نَزَلَ بِهِ . وَعَنْ
عِكْرِمَةَ nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=10فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ قَالَ : هَؤُلَاءِ الْمُلُوكُ ، مَا لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ . وَقَالَ
سُفْيَانُ : الْقُوَّةُ : الْعَشِيرَةُ . وَالنَّاصِرُ : الْحَلِيفُ . وَقِيلَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=10فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ فِي بَدَنِهِ . وَلَا نَاصِرٍ مِنْ غَيْرِهِ يَمْتَنِعُ بِهِ مِنَ اللَّهِ . وَهُوَ مَعْنَى قَوْلِ
قَتَادَةَ .