العاشرة : ذهب
nindex.php?page=showalam&ids=12078أبو عبيدة معمر بن المثنى إلى أن ( اسم ) صلة زائدة ، واستشهد بقول
لبيد :
إلى الحول ثم اسم السلام عليكما ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذر
فذكر ( اسم ) زيادة ، وإنما أراد : ثم السلام عليكما .
وقد استدل علماؤنا بقول
لبيد هذا على أن الاسم هو المسمى . وسيأتي الكلام فيه في هذا الباب وغيره ، إن شاء الله تعالى .
الْعَاشِرَةُ : ذَهَبَ
nindex.php?page=showalam&ids=12078أَبُو عُبَيْدَةَ مَعْمَرُ بْنُ الْمُثَنَّى إِلَى أَنَّ ( اسْمَ ) صِلَةٌ زَائِدَةٌ ، وَاسْتَشْهَدَ بِقَوْلِ
لَبِيَدٍ :
إِلَى الْحَوْلِ ثُمَّ اسْمُ السَّلَامِ عَلَيْكُمَا وَمِنْ يَبْكِ حَوْلًا كَامِلًا فَقَدِ اعْتَذَرْ
فَذَكَرَ ( اسْمَ ) زِيَادَةً ، وَإِنَّمَا أَرَادَ : ثُمَّ السَّلَامُ عَلَيْكُمَا .
وَقَدِ اسْتَدَلَّ عُلَمَاؤُنَا بِقَوْلِ
لَبِيَدٍ هَذَا عَلَى أَنَّ الِاسْمَ هُوَ الْمُسَمَّى . وَسَيَأْتِي الْكَلَامُ فِيهِ فِي هَذَا الْبَابِ وَغَيْرِهِ ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى .