الثاني : التصدير
كقوله تعالى : ( لا تفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب وقد خاب من افترى ) ( طه : 61 ) .
وقوله : ( فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا ) ( الإسراء : 21 ) .
وقوله : ( خلق الإنسان من عجل سأريكم آياتي فلا تستعجلون ) ( الأنبياء : 37 ) .
[ ص: 184 ] وقوله : ( فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه ) ( المائدة : 39 ) .
وقوله : ( فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) ( التوبة : 70 ) .
وقوله : ( وما كان الناس إلا أمة واحدة فاختلفوا ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم فيما فيه يختلفون ) ( يونس : 19 ) .
وقوله : ( وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم ألا ساء ما يزرون ) ( الأنعام : 31 ) فجعل الفاصلة يزرون لجناس أوزارهم ، وإنما قال : ( على ظهورهم ) ولم يقل : " على رءوسهم " ؛ لأن الظهر أقوى للحمل ، فأشار إلى ثقل الأوزار .
وقوله : ( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا ) ( نوح : 10 ) .
وقوله : ( وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ) ( الأحزاب : 37 ) .
وقوله : ( أنزله بعلمه والملائكة يشهدون وكفى بالله شهيدا ) ( النساء : 166 ) .
وقوله : ( رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) ( التوبة : 108 ) .