13159 ( أخبرنا ) أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني أبو الفضل محمد بن إبراهيم الهاشمي ، ثنا محمد بن عمرو بن النضر الحرشي ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=15020القعنبي ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16372عبد العزيز بن أبي حازم ، عن أبيه ، عن nindex.php?page=showalam&ids=31سهل بن سعد ، قال: كنا نفرح بيوم الجمعة ، قلت: ولم ؟ قال: nindex.php?page=treesubj&link=28995كانت لنا عجوز تبعث إلي بضاعة ، فتأخذ من أصول السلق ، فتطرحه في قدر وتكركر حبات من شعير ، فكنا إذا صلينا انصرفنا إليها نسلم عليها ، فتقدمه إلينا ، وكنا نفرح بيوم الجمعة من أجل ذلك ، وما كنا نقيل ولا نتغدى إلا بعد الجمعة . رواه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري ومسلم في الصحيح عن nindex.php?page=showalam&ids=15020القعنبي ، ( وروينا ) عن أبي بكر وعمر - رضي الله عنهما: أنهما كانا يزوران أم أيمن بعد وفاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( وكانت حاضنة للنبي - صلى الله عليه وسلم ) .

13159 ( أَخْبَرَنَا ) أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، أَخْبَرَنِي أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْهَاشِمِيُّ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ النَّضْرِ الْحَرَشِيُّ ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=15020الْقَعْنَبِيُّ ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=16372عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=31سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ ، قَالَ: كُنَّا نَفْرَحُ بِيَوْمِ الْجُمُعَةِ ، قُلْتُ: وَلِمَ ؟ قَالَ: nindex.php?page=treesubj&link=28995كَانَتْ لَنَا عَجُوزٌ تَبْعَثُ إِلَيَّ بُضَاعَةً ، فَتَأْخُذُ مِنْ أُصُولِ السِّلْقِ ، فَتَطْرَحُهُ فِي قِدْرٍ وَتُكَرْكِرُ حَبَّاتٍ مِنْ شَعِيرٍ ، فَكُنَّا إِذَا صَلَّيْنَا انْصَرَفْنَا إِلَيْهَا نُسَلِّمُ عَلَيْهَا ، فَتُقَدِّمُهُ إِلَيْنَا ، وَكُنَّا نَفْرَحُ بِيَوْمِ الْجُمُعَةِ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ ، وَمَا كُنَّا نَقِيلُ وَلَا نَتَغَدَّى إِلَّا بَعْدَ الْجُمُعَةِ . رَوَاهُ nindex.php?page=showalam&ids=12070الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=15020الْقَعْنَبِيِّ ، ( وَرُوِّينَا ) عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّهُمَا كَانَا يَزُورَانِ أُمَّ أَيْمَنَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ( وَكَانَتْ حَاضِنَةً لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) .