18239 باب نزول سورة الفتح على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مرجعه من
الحديبية
( أخبرنا )
أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=11921أبو النضر الفقيه ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15631جعفر بن أحمد الشاماتي ، ثنا
نصر بن علي ، وأبو الأشعث قالا : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15792خالد بن الحارث ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12514سعيد بن أبي عروبة ، عن
قتادة أن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك - رضي الله عنه - حدثهم قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=972874nindex.php?page=treesubj&link=29331_32304لما نزلت هذه الآية على النبي - صلى الله عليه وسلم : ( nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=1إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ) مرجعهم من الحديبية ، وهم يخالطهم الحزن والكآبة ، وقد نحر الهدي فقال : " لقد أنزلت علي آيات هي أحب إلي من الدنيا " . فقالوا : يا رسول الله ، قد علمنا ما يفعل الله بك ، فما يفعل بنا ؟ قال فنزلت : ( nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=5ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار ) حتى بلغ رأس الآية . رواه
مسلم في الصحيح ، عن
نصر بن علي .
18239 بَابُ نُزُولِ سُورَةِ الْفَتْحِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَرْجِعَهُ مِنَ
الْحُدَيْبِيَةِ
( أَخْبَرَنَا )
أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، أَخْبَرَنِي
nindex.php?page=showalam&ids=11921أَبُو النَّضْرِ الْفَقِيهُ ، ثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=15631جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ الشَّامَاتِيُّ ، ثَنَا
نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ ، وَأَبُو الْأَشْعَثِ قَالَا : ثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=15792خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ ، ثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=12514سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ ، عَنْ
قَتَادَةَ أَنَّ
nindex.php?page=showalam&ids=9أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - حَدَّثَهُمْ قَالَ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=972874nindex.php?page=treesubj&link=29331_32304لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=1إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ ) مَرْجِعَهُمْ مِنَ الْحُدَيْبِيَةِ ، وَهُمْ يُخَالِطُهُمُ الْحُزْنُ وَالْكَآبَةُ ، وَقَدْ نَحَرَ الْهَدْيَ فَقَالَ : " لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آيَاتٌ هِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا " . فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَدْ عَلِمْنَا مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِكَ ، فَمَا يَفْعَلُ بِنَا ؟ قَالَ فَنَزَلَتْ : ( nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=5لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ ) حَتَّى بَلَغَ رَأْسَ الْآيَةِ . رَوَاهُ
مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ ، عَنْ
نَصْرِ بْنِ عَلِيٍّ .