هم السمن بالسنوت لا ألس فيهم وهم يمنعون الجار أن يتقردا
( ورواه ) عمرو بن بكر بن تميم ، عن ، وزاد فيه : " إلا السام " . وفسر إبراهيم بن أبي عبلة عمرو السنوت في هذا الحديث بالعسل ، وأما في غريب كلام العرب ، فهو رب عكة السمن يخرج خططا سودا على السمن ، ثم ذكر الشعر وفسر قوله : لا ألس فيهم . قال : لا غش فيهم ، وقوله : أن يتقردا ؛ أي لا يستذل جارهم .