16851 - وعن قال : " أبي هريرة ، أصلها من ذهب ، وأعلاها من جوهر ، مكللة بالدر والياقوت ، ثمارها كثدي الأبكار ، ألين من الزبد ، وأحلى من العسل ، كلما جنى منها شيئا عاد مكانه " . ثم تلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( ما من عبد يسبح لله تسبيحة ، أو يحمده تحميدة ، أو يكبره تكبيرة ، إلا غرس الله له بها شجرة في الجنة لا مقطوعة ولا ممنوعة )
رواه في الأوسط موقوفا على الطبراني ، وفيه أبي هريرة سليمان بن أبي كريمة ، وهو ضعيف .