بسم الله الرحمن الرحيم .
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما .
كتاب القسمة .
في هذا الكتاب قوله : ( والأصل وإذا حضر القسمة أولو القربى ) ، وقوله : ( مما قل منه أو كثر نصيبا مفروضا ) ، وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " " . أيما دار قسمت في الجاهلية فهي على قسم الجاهلية ، وأيما دار أدركها الإسلام ولم تقسم فهي على قسم الإسلام
والنظر في هذا الكتاب في القاسم ، والمقسوم عليه ، والقسمة :
والنظر في القسمة في أبواب :
الباب الأول : في أنواع القسمة .
الثاني : في تعيين محل نوع نوع من أنواعها ( أعني : ما يقبل القسمة وما لا يقبلها ) ، وصفة القسمة فيها ، وشروطها ( أعني : فيما يقبل القسمة ) .
الثالث : في معرفة أحكامها .