عدد النتائج : 765
في البحث عن (مشروعية الدية)
استحقوا صاحبكم أو قتيلكم بأيمان خمسين منكم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > رافع بن خديج
لكل شيء خطأ إلا السيف ولكل خطإ أرش
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > النعمان بن بشير
غلاما لأناس فقراء قطع أذن غلام لأناس أغنياء
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > تتمة مسند عمران بن حصين
تأخذون الدية خمسين في سفرنا هذا وخمسين إذا رجعنا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > ضمرة بن سعد السلمي
بل تأخذون الدية خمسين في سفرنا هذا وخمسين إذا رجعنا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > ضميرة بن سعد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبته يوم فتح مكة ألا إنكم معشر خزاعة قتلتم هذا القتيل من هذيل وإني عاقله فمن قتل له بعد مقالتي قتيل فأهله بين خيرتين بين أن يأخذوا العقل وبين أن يقتلوا
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب ما يجب في قتل العمد وجراح العمد
من أصيب بدم أو بخبل يعني الجزء الثالث بالخبل الجراح فوليه بالخيار بين إحدى ثلاث بين أن يعفو أو يقتص أو يأخذ الدية فإن أتى الرابعة فخذوا على يديه فإن قبل واحدة منهن ثم عدا بعد ذلك فله النار خالدا فيها مخلدا
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب ما يجب في قتل العمد وجراح العمد
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم دية فقال الله عز وجل لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء والعفو في أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم مما كان كتب على من كان قبلكم
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب ما يجب في قتل العمد وجراح العمد
اقتتلت امرأتان من هذيل فضربت إحداهما الأخرى بحجر فقتلتها وما في بطنها فاختصموا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى أن دية جنينها عبد أو وليدة وقضى بدية المرأة على عاقلتها وورثها ولدها ومن معهم فقال حمل بن مالك بن النابغة الهذلي يا رسول الله كيف أغرم من
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب شبه العمد الذي لا قود فيه ما هو
أن امرأتين ضربت إحداهما الأخرى بعمود الفسطاط فقتلتها فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالدية على عصبة القاتلة وقضى ما في بطنها بغرة والغرة عبد أو أمة فقال الأعرابي أغرم من لا طعم ولا شرب ولا صاح ولا استهل ومثل ذلك بطل فقال سجع كسجع الأعراب
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب شبه العمد الذي لا قود فيه ما هو
سألت عليا هل عندكم من رسول الله صلى الله عليه وسلم سوى القرآن ؟ فقال والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ما عندنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم سوى القرآن وما في هذه الصحيفة قال قلت وما في هذه الصحيفة ؟ قال العقل وفكاك الأسير وأن لا يقتل مسلم بكافر
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب المؤمن يقتل الكافر متعمدا
وجد عبد الله بن سهل قتيلا في قليب من قلب خيبر فجاء أخوه عبد الرحمن بن سهل وعماه حويصة ومحيصة ابنا مسعود رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن ليتكلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم الكبر الكبر فتكلم أحد عميه إما حويصة وإما محيصة تكلم
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب القسامة هل تكون على ساكني الدار الموجود فيها القتيل أو على مالكها
أن نفرا من قومه انطلقوا إلى خيبر فتفرقوا فيها فوجدوا أحدهم قتيلا فقالوا للذين وجدوه عندهم قتلتم صاحبنا قالوا والله ما قتلنا ولا علمنا قاتلا فانطلقوا إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا نبي الله انطلقنا إلى خيبر فوجدنا أحدنا قتيلا فقال رسول الله صلى
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب القسامة هل تكون على ساكني الدار الموجود فيها القتيل أو على مالكها
أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا إلى خيبر من جهد أصابهم فأتى محيصة فأخبر أن عبد الله بن سهل قتل وطرح في فقير أو عين فأتى يهود فقال أنتم والله قتلتموه فقالوا والله ما قتلناه فأقبل حتى قدم على قومه فذكر لهم ذلك ثم أقبل هو وأخوه حويصة وهو أكبر منه وعبد الرحمن
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب القسامة هل تكون على ساكني الدار الموجود فيها القتيل أو على مالكها
أن عبد الله بن سهل بن زيد ومحيصة بن مسعود بن زيد الأنصاري من بني حارثة خرجا إلى خيبر في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي يومئذ صلح وأهلها يهود فتفرقا لحاجتهما فقتل عبد الله بن سهل فوجد في شربه مقتولا فدفنه صاحبه ثم أقبل إلى المدينة فمشى أخو المقتول عب
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب القسامة هل تكون على ساكني الدار الموجود فيها القتيل أو على مالكها
أن القسامة كانت في الجاهلية فأقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانت عليه وقضى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أناس في قتيل ادعوه على اليهود
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب القسامة كيف هي
أن امرأتين من هذيل رمت إحداهما الأخرى فطرحت جنينها فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بغرة عبد أو وليدة
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب غرة الجنين المحكوم بها فيه لمن هي
قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنين امرأة من بني لحيان سقط ميتا بغرة عبد أو أمة وأن التي قضى عليها بالغرة توفيت فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن ميراثها لبنيها وزوجها وأن العقل على عصبتها
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب غرة الجنين المحكوم بها فيه لمن هي
قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنين بغرة عبد أو أمة فقال الذي قضى عليه أنعقل من لا شرب ولا أكل ولا صاح فاستهل فمثل ذلك يطل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن هذا يقول بقول شاعر فيه غرة عبد أو أمة
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب غرة الجنين المحكوم بها فيه لمن هي
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فشجه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب في الخلافة والإمارة > ذكر ما يستحب للإمام لزوم العدل في رعيته مع الرأفة بهم والشفقة عليهم
أن عبد الله بن سهل ومحيصة بن مسعود أتيا خيبر في حاجة لهما فتفرقا فقتل عبد الله بن سهل فأتى النبي صلى الله عليه وسلم أخوه عبد الرحمن بن سهل وابن عمه حويصة قال فتكلم عبد الرحمن فقال النبي صلى الله عليه وسلم الكبر الكبر قال فتكلما بأمر صاحبهما فقال النبي صلى
صحيح ابن حبان > كتاب الجنايات > باب القسامة > ذكر وصف الحكم في القتيل إذا وجد بين القريتين عند عدم البينة على قتله
كان من قبلكم يقتلون القاتل بالقتيل الجزء الثالث عشر لا تقبل منه الدية فأنزل الله يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى إلى آخر الآية ذلك تخفيف من ربكم ورحمة يقول فخفف عنكم ما كان على من قبلكم أي الدية لم تكن تقبل فالذي يقبل الدية فذلك عفو فاتباع
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > ذكر تفضل الله جل وعلا على هذه الأمة عند القتل بإعطاء الدية عنه
أن امرأتين من هذيل رمت إحداهما الأخرى فطرحت جنينها فقضى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بغرة عبد أو وليدة
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > باب الغرة > ذكر وصف الغرة التي تجب في الجنين الساقط من بطن المرأة المضروبة على ضاربها
أن امرأة من بني لحيان ضربت أخرى كانت حاملا فأملصت فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في إملاص المرأة بغرة عبد أو أمة قال فتوفيت المرأة التي عليها العقل فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن العقل على عصبتها وأن ميراثها لزوجها وابنها
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > باب الغرة > ذكر لفظة أوهمت عالما من الناس أن المرأة الضاربة التي ذكرناها ماتت قبل أخذ العقل من عصبتها
كانت امرأتان ضرتان فرمت إحداهما الأخرى بحجر فماتت المرأة فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم على العاقلة الدية فقالت عمتها إنها قد أسقطت يا رسول الله غلاما قد نبت شعره فقال أبو القاتلة إنها كاذبة إنه والله ما استهل ولا شرب ولا أكل فمثله يطل ؟ فقال النبي صلى
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > باب الغرة > ذكر البيان بأن المرأة التي توفيت كانت المضروبة دون الضاربة
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فقتلتها وما في بطنها فاختصموا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن دية جنينها غرة عبد أو وليدة وقضى بدية المرأة على عاقلتها ويرثها ولدها ومن تبعهم فقال حمل بن النابغة أندي يا
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > باب الغرة > ذكر الخبر المصرح بأن المتوفاة من المرأتين اللتين ذكرناهما كانت المضروبة دون الضاربة
أن عمر رضوان الله عليه ناشد الناس في الجنين فقام حمل بن مالك بن النابغة فقال كنت بين امرأتين فضربت إحداهما الأخرى فقتلتها وجنينها فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه بغرة عبد أو أمة وأن تقتل بها
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > باب الغرة > ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس أنه مضاد لإخبار أبي هريرة التي ذكرناها
قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنين بغرة عبد أو أمة أو فرس أو بغل فقال الذي قضى عليه أنعقل من لا أكل ولا شرب ولا صاح ولا استهل مثل ذلك يطل ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن هذا ليقول بقول شاعر فيه غرة عبد أو أمة أو فرس أو بغل
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > باب الغرة > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الغرة في الجنين الساقط لا يجب على الضارب إلا عبد أو أمة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن بكتاب فيه الفرائض والسنن والديات وبعث به مع عمرو بن حزم فقرئت على أهل اليمن وهذه نسختها من محمد النبي صلى الله عليه وسلم إلى شرحبيل بن عبد كلال والحارث بن عبد كلال ونعيم بن عبد كلال قيل ذي رعين ومعافر وهمد
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب كتب النبي صلى الله عليه وسلم > ذكر كتبة المصطفى صلى الله عليه وسلم كتابه إلى أهل اليمن