عدد النتائج : 18
في البحث عن (الرجوع عن القسمة)
تقاسما ثم توي بعض المال رجع من توي ماله على من لم يتو
المغني لابن قدامة > كتاب الشركة > مسألة إذا كان في يده وديعة جاز له أن يقول ضارب بها > فصل قسمة الدين في الذمم
كانت الغنم بين رجلين فقسماها نصفين ثم أقرعا فأصاب هذا طائفة ثم ندم أحدهما وأراد الرجوع
المبسوط > كتاب القسمة > باب قسمة الحيوان والعروض
رجع عن ذلك قبل أن يقع السهام ( قسمة التركة بالقرعة )
المبسوط > كتاب القسمة > باب قسمة الحيوان والعروض
اقتسماه فشقاه طولا أو عرضا بتراض منهما ( الثوب في قسمة التركة )
المبسوط > كتاب القسمة > باب قسمة الحيوان والعروض
اقتسما الشريكان عقارا أو حيوانا أو متاعا ولم ير أحدهما قسمه الذي وقع له ثم رآه
المبسوط > كتاب القسمة > باب الخيار في القسمة
اقتسموا أرضا موقوفة بتراضيهم ثم أراد أحدهم بعد سنين إبطال القسمة
رد المحتار على الدر المختار > كتاب القسمة > مطلب لكل من الشركاء السكنى في بعض الدار بقدر حصته
أرض قسمت فلم يرض أحدهم بنصيبه ثم زرعه
رد المحتار على الدر المختار > كتاب القسمة > مطلب لكل من الشركاء السكنى في بعض الدار بقدر حصته
لو أن دارا بيني وبين رجل تراضينا على أني جعلت له طائفة من الدار على أن جعل لي الطائفة الأخرى فرجع أحدنا قبل أن تنصب الحدود بيننا
المدونة > كتاب القسمة الأول > ما جاء في قسمة الدار وأحدهما يجهل حظه
لو أن قوما ورثوا رجلا فقسم القاسم بينهم الرقيق والإبل والدور والعروض فجعل السهام على عدد الفرائض فأقرع بينهم فخرج سهم رجل والورثة عشرة رجال فقال بعض ممن بقي لا نجيز القسمة أو قالوا ما عدلت في هذا القسم فاردده أو قالوا دع هذا السهم الذي خرج لصاحبه واخلط هذ
المدونة > كتاب القسمة الأول > ما جاء في قسمة الأرض والزرع الأخضر
من فخ بين اثنين ورثاه فاقتسماه وطحن أحدهما حصته ثم ظهر على عيب في حنطته من عفن أو غير ذلك فأراد أن يرجع على صاحبه كيف يرجع عليه
المدونة > كتاب القسمة الثاني > ما جاء في الحنطة يقتسمانها فيجد أحدهما بحنطته عيبا
جرت القسمة بالتراضي بأن نصبا قاسما أو اقتسما بأنفسهما ثم ادعى أحدهما غلطا
روضة الطالبين وعمدة المفتين > كتاب القسمة > فصل إذا قسم قاسم القاضي بالإجبار ثم ادعى أحد الشريكين غلطا أو حيفا
والقسمة من العقود اللازمة لا يجوز للمتقاسمين نقضها
بداية المجتهد ونهاية المقتصد > كتاب القسمة > الباب الثاني القول في الأحكام
أجاز الغريم قسمة الوارث
غمز عيون البصائر في شرح الأشباه والنظائر > الفن الثاني من الأشباه والنظائر وهو فن الفوائد > كتاب البيوع > اختلف المتبايعان في الصحة والبطلان