عدد النتائج : 672
في البحث عن (ما يقطع الصلاة بمروره)
جئت أنا وغلام من بني هاشم على حمار فمررنا بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فنزلنا عنه وتركنا الحمار يأكل من بقل الأرض أو قال نبات الأرض فدخلنا معه في الصلاة فقال رجل أكان بين يديه عنزة؟ قال لا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القبلة وفيه ستر العورة وما يصلى فيه > باب ما يقطع الصلاة وما لا يقطعها
بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعض أعلى الوادي نريد أن نصلي قد قام وقمنا إذ خرج علينا حمار من شعب أبي دب شعب أبي موسى فأمسك النبي صلى الله عليه وسلم فلم يكبر وأجرى إليه يعقوب بن زمعة حتى رده
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القبلة وفيه ستر العورة وما يصلى فيه > باب ما يقطع الصلاة وما لا يقطعها
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في مسجد فخرج جدي من بعض حجرات النبي صلى الله عليه وسلم فذهب يجتاز بين يديه فمنعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ابن عباس أفلا يقولون الجدي يقطع الصلاة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القبلة وفيه ستر العورة وما يصلى فيه > باب ما يقطع الصلاة وما لا يقطعها
يقطع الصلاة الكلب والحمار والمرأة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القبلة وفيه ستر العورة وما يصلى فيه > باب ما يقطع الصلاة وما لا يقطعها
المرور بين يدي المصلي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القبلة وفيه ستر العورة وما يصلى فيه > باب المرور بين يدي المصلي
يقطع صلاة الرجل إذا لم يكن بين يديه مثل مؤخرة الرحل المرأة والحمار والكلب الأسود
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب دفع المار بين يدي المصلي
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الجزء الأول صلاته من الليل وأنا معترضة بينه وبين القبلة كاعتراض الجنازة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب دفع المار بين يدي المصلي
مررت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم على حمار أو أتان فقال قطع صلاتنا قطع الله أثره قال فأقعدت
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل في ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم على أبي ثروان وعلى الرجل الذي مر بين يديه وغيرهما
كان يمر من ورائها المرأة وقام الناس وجعلوا يأخذون يديه فيمسحون بها وجوههم قال فأخذت بيديه فوضعتها على وجهي فإذا هي أبرد من الثلج وأطيب رايحة من المسك
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في طيب ريحه صلى الله تعالى عليه وسلم