عدد النتائج : 46
في البحث عن (النصيحة لله بموالاة من أطاع الله)
الموالاة بين اليهود والنصارى وبين المؤمنين
كتاب أحكام أهل الذمة > ذكر المنع من استعمال اليهود والنصارى في شيء من ولايات المسلمين وأمورهم > فصل في حال خلفاء المسلمين مع أهل الذمة > فصل الآمر بالله وأهل الذمة
وتبرأ سبحانه ممن اتخذ الكفار أولياء من دون المؤمنين
كتاب أحكام أهل الذمة > ذكر المنع من استعمال اليهود والنصارى في شيء من ولايات المسلمين وأمورهم > فصل في حال خلفاء المسلمين مع أهل الذمة > فصل الآمر بالله وأهل الذمة
والموالاة لله
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > قاعدة جامعة " لا بد أن يكون مع الإنسان أصول كلية يرد إليها الجزئيات ليتكلم بعلم وعدل > فصل الله أمر بالاستغفار لأصحاب محمد فسبهم الرافضة
فيقول الله عز وجل لا ينال رحمتي من لم يوال أوليائي ويعادي أعدائي
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > مكحول الشامي > ذكر من أسند عنهم من الصحابة والأحاديث الغريبة المسندة من طريقه
هل واليت لي وليا أو عاديت لي عدوا
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > ابن أبي الورد
اتخاذ الأولياء من الكفار
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين
من يتول الله ورسوله والمؤمنين فإنه غالب كل من ناوأه
تفسير ابن عطية > تفسير سورة المائدة > تفسير قوله عز وجل إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
مجانبة الكفار وترك موالاتهم ومخالطتهم وإيناسهم وتقويتهم
أحكام القرآن للجصاص > سورة براءة > باب دفع الصدقات إلى صنف واحد
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين
أحكام القرآن للكيا الهراسي > سورة الممتحنة > تفسير قوله تعالى لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين
من عادى لي وليا فقد آذاني وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها فإن سألني عبدي أعطيته وإن استعاذني أعذته وما ترددت عن
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من الثقة بالله في أحواله عند قيامه بإتيان المأمورات وانزعاجه عن جميع المزجورات
ما تقرب إلي عبدي بشيء أفضل من أداء ما افترضت عليه وما يزال يتقرب عبدي إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ولئن سألني لأعطينه ولئن دعاني لأجيبنه ولئن استعاذني لأعيذنه وما ترددت عن شيء أنا فاعله تردد
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عطاء بن يسار عن أبي هريرة > ما روى شريك بن أبي نمر عن عطاء
من أذل لي وليا فقد استحل محاربتي وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء فرائضي وإن عبدي ليتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت عينه التي يبصر بها وأذنه التي يسمع بها ويده التي يبطش بها وفؤاده الذي يعقل به ولسانه الذي ينطق بها إن دعاني أجبته وإن سألني أعطيته وم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > عبد الواحد بن ميمون عن عروة
من آذى لي وليا فقد استحق محاربتي وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء فرائضي وإنه ليتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت رجله التي يمشي بها ويده التي يبطش بها ولسانه الذي ينطق به وقلبه الذي يعقل به وإن سألني أعطيته وإن دعاني أجبته وما ترددت عن شيء أنا فاعله
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب النوافل > باب إكمال الفرض من التطوع وباب النوافل المطلقة
قال لي عاد في الله ووال في الله فإنه لا ينال ولاية الله إلا بذاك ولا يجد رجل طعم الإيمان وإن كثرت صلاته وصيامه حتى يكون كذلك
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
تريد أن تقف الموقف مع نوح وإبراهيم ومع محمد صلى الله عليه وسلم وأن تدخل الجنة مع النبيين والصديقين بأي عمل أو بأي شهوة تركتها أو أي قريب باعدته في الله أو أي عدو قربته في الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله عز وجل قال من عادى لي وليا فقد بارزني بالحرب وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله ال
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية