عدد النتائج : 130
في البحث عن (من آداب المعلم مراعاة المناسب للمتعلم)
وواضع العلم عند غير أهله كمقلد الخنازير الجوهر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الخامس في بيان آداب المتعلم والمعلم > بيان وظائف المعلم المرشد > الوظيفة السادسة أن يقتصر المعلم بالمتعلم على قدر فهمه
لا ينبغي أن يخاض مع العوام في حقائق العلوم الدقيقة بل يقتصر معهم على تعليم العبادات وتعليم الأمانة في الصناعات
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الخامس في بيان آداب المتعلم والمعلم > بيان وظائف المعلم المرشد > الوظيفة السابعة أن المتعلم القاصر فهمه ينبغي للمعلم أن يلقي إليه الجلي الواضح
( وبالجملة لا ينبغي أن يفتح للعوام) عامة ( باب البحث) والجدال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الخامس في بيان آداب المتعلم والمعلم > بيان وظائف المعلم المرشد > الوظيفة السابعة أن المتعلم القاصر فهمه ينبغي للمعلم أن يلقي إليه الجلي الواضح
الذي ينبغي أن يسلكه الواعظ في طريق الوعظ مع الخلق
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الرابع في بيان السبب الباعث على دواء التوبة وطريق العلاج
الذي ينبغي أن يسلكه الواعظ في طريق الوعظ مع الخلق
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الرابع في بيان السبب الباعث على دواء التوبة وطريق العلاج
والكلام على قدر حال السائل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الرابع في بيان السبب الباعث على دواء التوبة وطريق العلاج
(والكلام على قدر حال السائل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الرابع في بيان السبب الباعث على دواء التوبة وطريق العلاج
على كل ناصح أن تكون عنايته مصروفة إلى تفرس الصفات
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الرابع في بيان السبب الباعث على دواء التوبة وطريق العلاج
على كل ناصح أن تكون عنايته مصروفة إلى تفرس الصفات)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الرابع في بيان السبب الباعث على دواء التوبة وطريق العلاج
يكلم الناس على قدر عقولهم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان وجه الأنموذج في كثرة نعم الله تعالى وتسلسلها وخروجها عن الحصر والإحصاء > الطرف الثالث في نعم الله تعالى في خلق القدرة وآلات الحركة
يكلم الناس على قدر عقولهم)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان وجه الأنموذج في كثرة نعم الله تعالى وتسلسلها وخروجها عن الحصر والإحصاء > الطرف الثالث في نعم الله تعالى في خلق القدرة وآلات الحركة
الفقهاء والمحدثون يقصرون عن إزالة الشبه لأنهم عن نقل يتكلمون وللخوف على قلوب العوام من الشكوك يقصرون القول ويقللون
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن عقيل في ذم علم الكلام
من العلم ما لا تقبله عقول كثيرة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل جواب المؤلف عن استدلال الرازي بالخبر
ما ذكره من قياس الأقوال على الأفعال وأن فيها ما هو بعيد الجزء الثامن لا يعقل معناه فجوابه من وجوه ( الرد على الرزاي )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على الرازي فيما نقله عن الفقهاء من وجوه
أنه يجوز أمر الناس بأعمال ينتفعون بها وإن لم يعرفوا حكمتها كما يأمر المؤدب والوالد والطبيب
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على الرازي فيما نقله عن الفقهاء من وجوه
قوله إن الإنسان إذا وقف على المعنى وأحاط به سقط وقعه عن القلب ( الرد على كلام الرزاي )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على الرازي فيما نقله عن الفقهاء من وجوه
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أوصني قال لا تغضب
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > أبو حصين عن أبي صالح
أن رجلا قال يا رسول الله دلني على عمل أدخل به الجنة قال لا تغضب قال وأتاه آخر فقال متى أعلم أني محسن ؟ قال إذا قال جيرانك أنك محسن فإنك محسن وإذا قالوا إنك مسيء فإنك مسيء
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > الأعمش عن أبي صالح
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله علمني عملا أدخل به الجنة وأقلل قال صلى الله عليه وسلم لا تغضب
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب الزجر عن الغضب
قلت يا رسول الله قل لي قولا وأقلل لعلي أعقله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تغضب فأعدت مرتين كل ذلك يرجع إلي النبي صلى الله عليه وسلم لا تغضب
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب الزجر عن الغضب
يا رسول الله قل لي قولا ينفعني الله به
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب ما جاء في الغضب وما يفعل عند الغضب
أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم قل لي قولا وأقلل لعلي أعقله قال لا تغضب فأعاد عليه مرارا كل ذلك يقول لا تغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
إن العبد إذا تواضع لله رفع الله حكمته وقال انتعش نعشك الله فهو في عينه حقير وفي أعين الناس كبير وإذا تكبر وعدا طوره وهصه الله إلى الأرض فقال اخسأ أخساك الله فهو في نفسه كبير وفي أعين الناس حقير حتى لهو أحقر في الناس من الخنزير ثم قال أيها الناس لا تبغضوا
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب التخول بالموعظة والعلم مخافة الملال
أحدث أنك تجلس ويجلس إليك ؟ قال بلى يا أم المؤمنين قالت فإياك وإملال الناس وتقنيطهم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب التخول بالموعظة والعلم مخافة الملال
حدث القوم إذا أقبلت عليك قلوبهم فإذا انصرفت عنك فلا تحدثهم فقال له وما علامة ذلك ؟ قال إذا أحدقوا إليك أبصارهم فقد أقبلت عليك قلوبهم فإذا اتكأ بعضهم على بعض فقد انصرفت عنك قلوبهم فلا تحدثهم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب التخول بالموعظة والعلم مخافة الملال
كان مطرف يحدث بالحديث ثم يقطعه ونحن نشتهيه فنقول له في ذلك فيقول هو أسرع لرجعتكم إلي
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب التخول بالموعظة والعلم مخافة الملال
كان رجل يجالس أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ويحدثهم فإذا أكثروا وثقل عليه الحديث قال إن الأذن مجاجة وإن للقلب حمضة ألا فهاتوا من أشعاركم أو أحاديثكم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب التخول بالموعظة والعلم مخافة الملال
كان الزهري إذا سئل عن الحديث يقول أحمضونا قال أبو أحمد وذلك أن الإبل ترعى الخلة وهو ما خلا من النبت فتسأمه فترعى الحمض وهو الشورق فإذا أكلت منه اشتهت الخلة فترد إلى الخلة فكذا قال أحمضونا أي اخلطوا بالحديث غير الحديث حتى تتفتح النفس
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب التخول بالموعظة والعلم مخافة الملال