الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 39 في البحث عن (عدل الحاكم في نفسه)

أحب الخلق إلى الله إمام عادل مجموع فتاوى ابن تيمية > الفقه > الجهاد > السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية > فصل في الأصلح للولاية والطريق إلى معرفته

أحب الناس إلى الله يوم القيامة وأقربهم منه مجلسا إمام عادل سنن الترمذي > كتاب الزهد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في الحب في الله

العدل في الحكم وأداء الشهادة بالحق هو قوام صلاح المجتمع الإسلامي التحرير والتنوير > سورة النساء > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله

الإمام العادل نعمة ومنحة مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح > كتاب الإمارة والقضاء

ما من رجل ولي عشرة إلا أتي به يوم القيامة مغلولة يده إلى عنقه المعجم الكبير > باب العين > من اسمه عبد الله > أحاديث عبد الله بن العباس بن عبد المطلب > وما أسند عبد الله بن عباس رضي الله عنهما > طريف بن ميمون عن ابن عباس

من أحيا أرضا ميتا فهي له حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > مناظرته بني مروان فيما بيدهم من الأموال وحكايات من الأموال وحكايات من هذا المعنى

ولا تركب دابة إلا دابة يضبط سيرها أضعف دابة في الجيش حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > كتبه القصيرة إلى عماله وكتب عماله إليه

فالزم الحق ينزلك الحق منازل أهل الحق حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > كتابه إلى عدي بن أرطأة وأن يكفي عن مراجعته بالحسن البصري

فلتجف يداك من دماء المسلمين وبطنك من أموالهم حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > كتابه إلى عدي بن أرطأة وأن يكفي عن مراجعته بالحسن البصري

لو أني أعلم أنه يسوغ لي فيما بيني وبين الله أن أخليكم 5 وأمركم هذا وألحق بأهلي لفعلت حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > خبره مع هشام بن مصاد وكعب القرظي ووعظها إياه

بلى كلمني وأنا عمر فيما أكرهه اليوم وأحبه غدا حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > خبره مع هشام بن مصاد وكعب القرظي ووعظها إياه

قوام العدل (عمر بن عبد العزيز ) حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > ما نعي به عند الموت وما رثي به لابن عائشة وكثير ولجرير ولمحارب بن دثار وللفرزدق

قوام الحق والدين حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > ما نعي به عند الموت وما رثي به لابن عائشة وكثير ولجرير ولمحارب بن دثار وللفرزدق

ضربت لعمر فلوس فكتب عليها أمر عمر بالوفاء والعدل فقال اكسروها واكتبوا أمر الله بالوفاء والعدل حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > حكايات في البشارة به وله ومنها حكاية الحية التي دفنها

فإن هؤلاء أعطونا عطايا ما كان ينبغي لنا أن نأخذها حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > خبر وفاة ولده عبد الملك وتعزية الأعرابي له

ومن أنصف الناس من نفسه زاده الله بذلك عزا حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > حيلان بن فروة أبو الجلد > الترغيب في الذكر والموعظة على كل حال

حاكم منزه عن الجور والميل والحيف التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأعراف > قوله تعالى ولا تقعدوا بكل صراط توعدون وتصدون عن سبيل الله من آمن به

من سنن العدل للإمام أن يفيض العدل على نفسه وخاصته فيستفيض حينئذ في الناس تفسير ابن عطية > تفسير سورة البقرة > تفسير قوله عز وجل يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين

من يؤتى سلطانا يطغى فيه ويبغي ولا يسير بسنة الحق والعدل لا يتركه طائعا بل لا بد أن يمكن الله منه من ينزعه من يده زهرة التفاسير > تفسير سورة آل عمران > تفسير قوله تعالى قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء

الحاكم العادل يؤمن أرضه من جيرانه أولا ثم يتجه إلى ما بعدها شيئا فشيئا حتى يصل الجزء التاسع إلى أقصاها زهرة التفاسير > تفسير سورة الكهف > تفسير قوله تعالى فأتبع سببا

قوانين الحكم العادل زهرة التفاسير > تفسير سورة الكهف > تفسير قوله تعالى قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا

شهدت عمر بن الخطاب وهو يخطب الناس قال فقال يا أيها الناس إنه قد أتى علي زمان وأنا أرى من قرأ القرآن يريد الله وما عنده فيخيل إلي أن قوما قرءوه يريدون به الناس ويريدون به الدنيا ألا فأريدوا الله بأعمالكم ألا إنا إنما كنا نعرفكم أن ينزل وأن النبي صلى الله ع الأحاديث المختارة > من حديث أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب > أبو فراس ربيع بن زياد عن عمر رضي الله عنه

رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقص من نفسه السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القصاص من السلاطين

شهدت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يخطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال يا أيها الناس أما إنا إنما كنا نعرفكم إذ ينزل الوحي وإذ النبي صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا وإذ ينبئنا الله عز وجل من الجزء السابع أخباركم فقد انقطع الوحي وذهب النبي صلى الله عليه وسلم شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمره بالعلانية وتحذيره من السر

إني والله ما أبعث إليكم عمالي ليضربوا أبشاركم ويأخذوا أموالكم ولكني إنما بعثتهم ليعلموكم دينكم وسنتكم فمن فعل به غير ذلك فليرفعه إلي فوالله لأقصنه منه فقال عمرو بن العاص يا أمير المؤمنين أن كان رجل على طائفة فأدب بعض رعيته إنك تقص منه ؟ فقال والذي نفس عمر شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في اللطمة هل فيها قصاص أم لا

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يأمر عماله فيوافونه الموسم فيقول يا أيها الناس إني لم أستعمل عمالكم أو قال عمالي ليصيبوا من أبشاركم ولا من أموالكم ولا من أعراضكم ولكني إنما استعملتهم عليكم ليحجزوا بينكم وليقسموا فيكم فمن كانت له مظلمة عند أحد منهم فليقم فم المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب قصاص الأمير من عامله لرعيته

خطبنا عمر رضي الله عنه فقال يا أيها الناس إنا كنا نعرفكم إذ بين أظهرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث وفيه وإني لا أرسل عمالي ليضربوا أبشاركم فذكره فوثب عمرو بن العاص رضي الله عنه فقال يا أمير المؤمنين أرأيتك لو أن رجلا من المسلمين كان على رعية المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب قصاص الأمير من عامله لرعيته

رغب رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم في الجهاد فاجتمعوا عليه حتى غموه وفي يده صلى الله عليه وسلم جريدة قد نزع سلاؤها وبقيت سلاءة لم يفطن بها وقال تأخروا عني هكذا فقد غممتموني فأصاب النبي بطن رجل فأدمى الرجل فخرج وهو يقول هذا فعل نبيك فكيف بالناس ؟ فسم المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب ذكر تفسير قول عمر رضي الله عنه رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقيد من نفسه

أنه وفد إلى عمر رضي الله عنه فأعجبته هيئته ونحوه فشكا عمر رضي الله عنه طعاما غليظا أكله فقال الربيع يا أمير المؤمنين إن أحق الناس بمطعم لين وملبس لين ومركب وطيء لأنت فضرب رأسه بجريدة وقال والله ما أردت بهذا إلا مقاربتي وإن كنت لأحسب فيك خيرا ألا أخبرك مثل المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب ما يجب على الأمير من حسن السيرة وعدم الاستتار

ظهور المسلمين حمى لا تحل لأحد إلا أن [يخرجها حد ] الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب القصاص في النفس وفيما دون النفس > ذكر القصاص من العمال والأمراء

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب