عدد النتائج : 58
في البحث عن (الذكر باللسان والقلب)
(قلب شاكر ولسان ذاكر وزوجة صالحة تعينك على أمر دنياك ودينك خير ما اكتنز الناس)
فيض القدير > حرف القاف
(قلب شاكر ولسان ذاكر وزوجة صالحة تعينك على أمر دنياك ودينك خير ما اكتنز الناس)
فيض القدير > حرف القاف
الذكر بالقلب أو باللسان
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب التوحيد والرد على الجهمية > باب قول الله عز وجل ويحذركم الله نفسه
كمال الإسلام والمسلم متعلق بخصال أخر كثيرة وإنما خص «اللسان واليد» لأن معظم الأقوال والأفعال بهما
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الإيمان > باب المسلم من سلم المسلمون منه
الذكر والتذكير ( معناهما )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الثالث فيما تعده العامة وتحسبه من العلوم المحمودة > بيان ما بدل من ألفاظ العلوم > اللفظ الرابع الذكر والتذكير
وذكر الله تعالى إما (بالقلب و) إما (باللسان)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب السادس في آفات العلم > علامات علماء الآخرة > من علامات علماء الآخرة أن لا يكون متسارعا إلى الفتوى
الذكر باللسان والقلب لاه فهو قليل الجدوى
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب الأذكار والدعوات > الباب الأول في فضيلة الذكر على الجملة > فضيلة التحميد والتسبيح وبقية الأذكار
( فأما الذكر باللسان فقط والقلب لاه) غير حاضر ( فهو قليل الجدوى)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب الأذكار والدعوات > الباب الأول في فضيلة الذكر على الجملة > فضيلة التحميد والتسبيح وبقية الأذكار
المريد في بداية أمره
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب الأذكار والدعوات > الباب الأول في فضيلة الذكر على الجملة > فضيلة التحميد والتسبيح وبقية الأذكار
( وحضور القلب في لحظة مع الذكر)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب الأذكار والدعوات > الباب الأول في فضيلة الذكر على الجملة > فضيلة التحميد والتسبيح وبقية الأذكار
المريد في بداية الأمر)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب الأذكار والدعوات > الباب الأول في فضيلة الذكر على الجملة > فضيلة التحميد والتسبيح وبقية الأذكار
هل الذاكر يصح له الإقبال على الحاضرين ومكالمتهم ويكون مع ذلك حاضرا في علم الباطن كحضوره في خلوته؟
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب الأذكار والدعوات > الباب الأول في فضيلة الذكر على الجملة > خاتمة الباب
ينبغي للذاكر أن لا يشتغل بمعاني الذكر بل بالذكر ويجعله معتمده ولا يعقل معناه ويقول هذه عبادة أمرت بها فأنا ممتثل الأمر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب الأذكار والدعوات > الباب الأول في فضيلة الذكر على الجملة > خاتمة الباب
جلاء القلب الذكر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان مجامع أوصاف القلب وأمثاله
عمارة القلب بالتقوى شرط في تأثير الذكر ودفع صورة الشيطان
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان تفضيل مداخل الشيطان إلى القلب
الوسواس هل يتصور أن ينقطع بالكلية عند الذكر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان أن الوسواس هل يتصور أن ينقطع بالكلية عند الذكر أم لا
الوسواس هل يتصور أن ينقطع بالكلية عند الذكر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان أن الوسواس هل يتصور أن ينقطع بالكلية عند الذكر أم لا
عجز عن الإخلاص بالقلب فترك مع ذلك تعويد اللسان بالذكر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الثالث في دوام التوبة وشروطها ودوامها إلى آخر العمر > فصل في بيان ما ينبغي أن يبادر إليه التائب
يشرك القلب مع اللسان في اعتياد الخير
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الثالث في دوام التوبة وشروطها ودوامها إلى آخر العمر > فصل في بيان ما ينبغي أن يبادر إليه التائب
عجز عن الإخلاص بالقلب فترك مع ذلك تعديد اللسان بالذكر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الثالث في دوام التوبة وشروطها ودوامها إلى آخر العمر > فصل في بيان ما ينبغي أن يبادر إليه التائب
يشرك القلب مع اللسان في اعتياد الخير
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الثالث في دوام التوبة وشروطها ودوامها إلى آخر العمر > فصل في بيان ما ينبغي أن يبادر إليه التائب
ذكر المنشار
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثالث من كتاب الصبر والشكر فيما يشترك فيه الصبر والشكر ويرتبط أحدهما بالآخر > بيان اجتماع الصبر والشكر على شيء واحد
ليتخذ أحدكم لسانا ذاكرا أو قلبا شاكرا أو زوجة مؤمنة تعينه على إيمانه أو تعين أحدكم على إيمانه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب الوصايا النافعة
أن موسى صلوات الله عليه قال لربه عز وجل يا رب ما الشكر الذي ينبغي لك ؟ قال يا موسى لا يزال لسانك رطبا من ذكري
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا