ثم ذكر في بعض المواضع الترغيب .
ثم ذكر في بعض المواضع الصدق والإخلاص ، فقال مرة : " من قال : لا إله إلا الله مخلصا ومعنى الإخلاص مساعدة الحال للمقال .
فنسأل الله تعالى أن يجعلنا في الخاتمة من أهل لا إله إلا الله حالا ومقالا ظاهرا وباطنا ؛ حتى نودع الدنيا غير متلفتين إليها بل متبرمين بها ، ومحبين للقاء الله ؛ فإن فهذه مرامز إلى معاني الذكر التي لا يمكن الزيادة عليها في علم المعاملة . " من أحب لقاء الله تعالى أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه "