عدد النتائج : 1987
في البحث عن (تبرئة الله من الند والولد)
اتخاذ الأنداد من دون الله
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في بيان اتخاذ الأنداد من دون الله وما يلي ذلك > الذين آمنوا أشد حبا لله من المشركين بالأنداد لله
من أحب من دون الله شيئا كما يحب الله تعالى فهو ممن اتخذ من دون الله أندادا فهذا ند في المحبة
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في بيان اتخاذ الأنداد من دون الله وما يلي ذلك > الذين آمنوا أشد حبا لله من المشركين بالأنداد لله
وجعل الند لله هو صرف أنواع العبادة أو شيء منها لغير الله
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في بيان اتخاذ الأنداد من دون الله وما يلي ذلك > فصل ومن باب الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا > من هو عبد الله الحقيقي؟
وقول الرجل لولا الله وفلان لا تجعل فيها فلان هذا كله شرك
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في بيان اتخاذ الأنداد من دون الله وما يلي ذلك > فصل ومن باب الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا > من هو عبد الله الحقيقي؟
فالعبادة كلها لله وحده لا شريك له
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في سؤال عن زيارة القبور والاستنجاد بالمقبور > بيان حكم الانحناء وتقبيل الأرض ووضع الرأس والقيام والسجود لغير الله
نهى عن الشرك دقه وجله
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في سؤال عن زيارة القبور والاستنجاد بالمقبور > حث الشارع على إخلاص العبادة لله وتحذيره من الشرك ووسائله
والأسباب التي جعلها الله تعالى أسبابا لا تجعل مع الله شركاء وأندادا
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في سؤال عن زيارة القبور والاستنجاد بالمقبور > نهي الشارع عن نسبة حصول الخير أو التوكل على الله وعلى غيره
يدعون في ذلك الله وحده لا شريك له لا يشركون به شيئا
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في سؤال عن زيارة القبور والاستنجاد بالمقبور > بطلان القول بوجود مراتب للأولياء كالغوث والقطب ونحوهما
التشريك في المشيئة بين الله ورسوله
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في سؤال عن التوسل بالأموات > رجوع إلى بيان الشرك ووسائله
الشرك هو دعاء غير الله في الأشياء التي تختص به
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في سؤال عن التوسل بالأموات > رجوع إلى التشنيع بالقبوريين
في الصمد ثلاثة أقوال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الأول في ترجمة عقيدة أهل السنة في كلمتي الشهادة
إبطال قول من زعم من النصارى أن عيسى عليه السلام إله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الأول في ترجمة عقيدة أهل السنة في كلمتي الشهادة
نطق الكتاب والسنة بأنه تعالى واحد وفي معناه المتوحد والمتفرد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الأول في ترجمة عقيدة أهل السنة في كلمتي الشهادة
اختلف في معرفة الوحدانية واختلف في صحة الاستناد فيها إلى السمع وحده
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > أركان الإيمان > الركن الأول معرفة ذات الله عز وجل > الأصل العاشر العلم بأن الله عز وجل واحد
لو تعدد الإله لم تتكون السماء والأرض لأن تكونهما إما بمجموع القدرتين أو بكل منهما أو بأحدهما والكل باطل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > أركان الإيمان > الركن الأول معرفة ذات الله عز وجل > الأصل العاشر العلم بأن الله عز وجل واحد
أدلة الموحدين على توحيد الصانع
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > أركان الإيمان > الركن الأول معرفة ذات الله عز وجل > الأصل العاشر العلم بأن الله عز وجل واحد
بيان دلالة التمانع على التوحيد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > أركان الإيمان > الركن الأول معرفة ذات الله عز وجل > الأصل العاشر العلم بأن الله عز وجل واحد
فإن قيل هذه الأقسام إنما تتفرع على وقوع المخالفة في الإلهين فلم لا يجوز فرض إلهين متوافقين في الإرادة بحيث يمتنع وقوع المخالفة بينهما
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > أركان الإيمان > الركن الأول معرفة ذات الله عز وجل > الأصل العاشر العلم بأن الله عز وجل واحد
قوله تعالى وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين إنما هو إله واحد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > أركان الإيمان > الركن الأول معرفة ذات الله عز وجل > الأصل العاشر العلم بأن الله عز وجل واحد
تنزيه للخالق أن يشاركه في تدبير ما خلق شيء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب الأذكار والدعوات > الباب الخامس في الأدعية المأثورة عند كل حادث من الحوادث > الدعاء عند رؤية الهلال
والقرآن ملآن من نفي تعدد الآلهة ونفي الشرك بكل طريق
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن سينا في الرسالة الأضحوية في مسألة الصفات وتعليق ابن تيمية عليه
أن النبي صلى الله عليه وسلم أول ما أرسل به إلى الأمة التوحيد ومعرفة الله تعالى بالوحدانية ونفي الإلهية عما سواه
درء تعارض العقل والنقل > كلام أبي الفرج المقدسي في أول ما أوجب الله على العبد
نفي الألوهية عما سواه فإن طريق الشرع في ذلك هي الطريق التي نص الله عليها في كتابه
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في «مناهج الأدلة» وتعليق ابن تيمية عليه
ومن المعلوم بنفسه أن عين المفعول الذي يفعله فاعل لا يشركه فيه غيره كما لا يستقل به فإنه لو شرك فيه غيره لم يك مفعوله بل كان بعضه مفعوله وكان مفعولا له ولغيره فيمتنع وقوع الاشتراك فيما هو مفعول لواحد
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في «مناهج الأدلة» وتعليق ابن تيمية عليه
وإذا عرف أنه ليس في المخلوقات ما هو مستقل بمفعول ولا معلول فليس في المخلوقات ما هو رب لغيره أصلا بل فعل كل مخلوق له فيه شريك وقد يكون له مانع وهذا مما يدل على إثبات الصانع تعالى ووحدانيته
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة وتعليق ابن تيمية عليه
الآية دلت على ما هو أكمل وأعظم من هذا وأن إثبات ربين للعالم لم يذهب إليه أحد من بني آدم ولا أثبت أحد إلهين متماثلين ولا متساويين في الصفات ولا في الأفعال ولا أثبت أحد قديمين متماثلين ولا واجبي الوجود متماثلين
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة وتعليق ابن تيمية عليه
الفلاسفة القائلون بقدم العالم فلازم قولهم أن الحوادث جميعها ليس لها فاعل ثم هم يجعلون بعض مبدعات الرب هي الفاعلة لما سواه كما يزعمون مثل ذلك في العقل
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة وتعليق ابن تيمية عليه
قوله لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا [سورة الأنبياء ] إنما يدل على نفي الشركة في الربوبية وهو أنه ليس للعالم خالقان
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة وتعليق ابن تيمية عليه