عدد النتائج : 584
في البحث عن (نزول سورة آل عمران)
بخ ذلك مال رابح ذلك مال رابح قد سمعت ما قلت فيها وإني أرى أن تجعلها في الأقربين
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الزكاة > باب الصدقة على الأقربين
كيف يفلح قوم شجوا نبيهم وكسروا رباعيته وهو يدعوهم إلى الله؟
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الهجرة والمغازي > باب منه
فينا نزلت إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا والله وليهما بنو سلمة وبنو حارثة
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم > باب في فضائل الأنصار، رضي الله عنهم
أن رجالا من المنافقين في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا إذا خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الغزو تخلفوا
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب التفسير > باب في قوله تعالى لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا
فنزلت « لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب التفسير > باب في قوله تعالى لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا
أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رفع رأسه في صلاة الجزء الثاني الصبح من الركعة الآخرة قال اللهم العن فلانا وفلانا دعا على ناس من المنافقين فأنزل الله عز وجل ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السهو > كتاب التطبيق > باب لعن المنافقين في القنوت
كان رجل من الأنصار أسلم ثم ارتد ولحق بالشرك ثم ندم فأرسل إلى قومه سلوا لي رسول الله صلى الله عليه وسلم هل لي من توبة ؟ فجاء قومه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا إن فلانا قد ندم وإنه أمرنا أن نسألك هل له من توبة ؟ فنزلت كيف يهدي الله قوما كفروا بعد
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > توبة المرتد
من حلف على يمين هو فيها فاجر ليقتطع بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو عليه غضبان فقال الأشعث بن قيس في والله كان ذلك كان بيني وبين رجل من اليهود أرض فجحدني فقدمته إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ألك بينة ؟ فقلت لا فقال لليهو
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القضاء > الإباحة للحاكم أن يقول للمدعى عليه احلف قبل أن يسأله ذلك المدعي
من حلف على يمين يقتطع بها مالا وهو فيها كاذب لقي الله وهو عليه غضبان وتصديقه في كتاب الله عز وجل إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة قال فجاء الأشعث بن قيس فقال ما يحدثكم أبو عبد الرحمن ؟ قلنا كذا وكذا قال صدق والله ل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القضاء > ذكر الاختلاف على سليمان الأعمش بن مهران في لفظ هذا الحديث
خرج علينا الأشعث بن قيس فقال كان بيني وبين قوم خصومة فاختصمنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال شاهداك أو يمينه فقلت إذا يحلف الجزء السادس ولا يبالي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حلف على يمين ليستحق فيها مالا وهو فيها فاجر لقي الله جل ثناؤه وهو
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القضاء > ذكر الاختلاف على سليمان الأعمش بن مهران في لفظ هذا الحديث
ولما نزلت زاد هشام إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم يعني هؤلاء أهلي
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخصائص > ذكر منزلة علي بن أبي طالب رضي الله عنه من الله عز وجل
كان آخر كلام إبراهيم عليه الصلاة والسلام حين ألقي في النار حسبي الله ونعم الوكيل قال وقال نبيكم صلى الله عليه وسلم مثلها الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ما يقول إذا خاف قوما
من حلف على يمين يقطع بها مالا لقي الله وهو عليه غضبان وتصديقه في كتاب الله تعالى إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة قال فجاء الأشعث بن قيس فقال ما يحدثكم أبو عبد الرحمن ؟ قلنا كذا وكذا قال صدق والله أنزلت في وفي فلان
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا
من حلف على يمين لقي الله وهو عليه غضبان وتصديقه في كتاب الله إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة فجاء الأشعث بن قيس فقال ما يحدثكم أبو عبد الرحمن ؟ فقلنا كذا وكذا فقال صدق الجزء الحادي عشر والله لأنزلت في وفي فلان كان
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة آل عمران > قوله تعالى إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا
كان رجل من الأنصار أسلم ثم ارتد ولحق بالشرك ثم ندم فأرسل إلى قومه سلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم هل لي من توبة ؟ فجاء قومه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا إن فلانا قد ندم وإنه قد أمرنا أن نسألك هل له من توبة ؟ فنزلت كيف يهدي الله قوما كفروا بعد
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة آل عمران > قوله تعالى كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم
أخر رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة صلاة العشاء ثم خرج إلى المسجد فإذا الناس ينتظرون الصلاة فقال أما إنه ليس من هذه الأديان أحد يذكر الله هذه الساعة غيركم قال وأنزلت هذه الآية ليسوا سواء من أهل الكتاب حتى بلغ والله عليم بالمتقين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة آل عمران > قوله تعالى ليسوا سواء من أهل الكتاب
أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبر حين يرفع رأسه في صلاة الصبح من الركعة الأخيرة يقول اللهم العن فلانا وفلانا دعا على ناس من المنافقين فأنزل الله عز وجل ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة آل عمران > قوله تعالى ليس لك من الأمر شيء
إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الأخيرة من الفجر يقول اللهم العن فلانا وفلانا بعدما يقول سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد فأنزل الله تبارك وتعالى ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة آل عمران > قوله تعالى ليس لك من الأمر شيء
كسرت رباعية رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد وشج فجعل الدم يسيل على وجهه ومسح الدم الجزء الحادي عشر عن وجهه ويقول كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم وهو يدعوهم إلى الإسلام ؟ فأنزل الله تبارك وتعالى ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة آل عمران > قوله تعالى ليس لك من الأمر شيء
كان آخر كلام إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار حسبي الله ونعم الوكيل قال وقال نبيكم صلى الله عليه وسلم مثلها الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة آل عمران > قوله تعالى الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم
لما انصرف المشركون عن أحد وبلغوا الروحاء قالوا لا محمدا قتلتموه ولا الكواعب أردفتم وبئس ما صنعتم ارجعوا فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فندب الناس فانتدبوا حتى بلغوا حمراء الأسد وبئر أبي عنبة فأنزل الله تعالى الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة آل عمران > قوله تعالى فانقلبوا بنعمة من الله وفضل
أن مروان قال اذهب يا رافع لبوابه إلى ابن عباس فقل لئن كان كل امرئ منا فرح بما أتى وأحب أن يحمد بما لم يفعل معذبا لنعذبن أجمعون فقال ابن عباس مالكم ولهذه الآية ؟ إنما نزلت هذه في أهل الكتاب ثم تلا ابن عباس وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للنا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة آل عمران > قوله تعالى لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا
لما جاء نعي النجاشي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلوا عليه قالوا يا رسول الله نصلي على عبد حبشي ؟ فأنزل الله عز وجل وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين الآية
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة آل عمران > قوله تعالى إن في خلق السماوات والأرض
فأمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم أن يباهل مع النصارى
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في ذكر الصحابة وأهل البيت > منقبة الإمامين الهمامين الحسن والحسين رضي الله عنهما
مما أنزل الله تعالى في يوم أحد من القرآن ستون آية من آل عمران
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب الثالث عشر في غزوة أحد > ذكر ما نزل من القرآن في شأن أحد
سبب نزول قوله تعالى ليس لك من الأمر شيء
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب الثالث عشر في غزوة أحد > ذكر بعض ما قاله المسلمون من الشعر في غزوة أحد
وأنزل الله سبحانه وتعالى الذين استجابوا لله والرسول
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب الرابع عشر في غزوة حمراء الأسد
حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم حين ألقي في النار
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب الرابع عشر في غزوة حمراء الأسد
فأنزل الله عز وجل أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة اثنتين من الهجرة
لما أصيب إخوانكم جعل الله أرواحهم في جوف طير خضر ترد أنهار الجنة وتأكل من ثمارها وتأوي إلى قناديل معلقة في ظل العرش فلما وجدوا طيب مطعمهم ومشربهم قالوا لو يعلمون بما أكرمنا قال الله تبارك وتعالى أنا معلمهم عنكم فأنزل الله ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الل
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > طاوس عن ابن عباس