( جعسس ) في حديث عثمان - رضي الله عنه - : " لما أنفذه النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى مكة نزل على أبي سفيان ، فقال له أهل مكة : ما أتاك به ابن عمك ؟ فقال : سألني أن أخلي مكة لجعاسيس يثرب " الجعاسيس : اللئام في الخلق والخلق ، الواحد جعسوس بالضم .
( هـ ) ومنه الحديث الآخر : " أتخوفنا بجعاسيس يثرب " .